“

لم أتوقع أن جلستي الأولى مع الدكتور مأمون ستكون إيجابية بهذا الشكل، لقد كانت نقطة تحول في حياتي للأفضل

“

كنتُ مرتاحة ً ومطمئنة لأن شخصا كان قادرا على فهمي وفهم تفاصيل حياتي ومشاعري المعقّدة. الجلسات كانت في غاية الدعم والبصيرة

“

في البداية كانت ابنتي المراهقة غير راغبة بالحديث مع شخص غريب، ولكن بعد الجلستين الأوليين بدأت هي تسألني متى موعدها القادم مع الدكتور مأمون

“

بالرغم من أني وزوجتي سمعنا مسبقا عن الدكتور مأمون، ومع ذلك فقد كنا مترددين في طلب جلسات إرشاد العلاقة الزوجية. نحن سعداء لأننا سألنا. لقد أعدنا بناء علاقتنا الزوجية مجددا

“

ليس سهلا أن تعاني من الاكتئاب، فقد وصلتُ لمرحلة شعرت فيها بفقدان الأمل، حتى أني فكرت في إنهاء حياتي. الحمد لله أنني تجاوزت الاكتئاب من خلال الدواء وجلسات العلاج النفسي بالكلام. لقد عدت الآن لزوجي ولأولادي

“

شعوري الحقيقي بالراحة والرضا كانت عندما كان الدكتور مأمون قادراًعلى تحديد التشخيص الدقيق لحالتي، وبعد ذلك فقط احتجت وقت للوصول للتعافي. وكان الدكتور مأمون يكرر عبارته "ما في تشخيص، ما في علاج

“

من المريح جدا أن يكون لي الوقت للاسترخاء والحديث الهادئ مع الطبيب النفسي، ومعرفة أنه حقيقة يستمع إليّ بكل انتباه. شكرا لك دكتور مأمون على وقتك الذي قدمته